اذا كانوا فقط خمسه جنود من جنود الاسلام فعلوا بالصفويين هذا فما بالك ان كانوا خمسون
لله در دولة العراق الاسلاميه و سبحان من كثرهم فى اعين العدو قالوا انهم عشرون و قالوا انهم 9 و قالوا انهم سبعه فلم يكونوا سوى خمسه لله درهم من ابطال خمسه جنود من جنود دولة الاسلام هزوا صروح الكفر و الرافضه فى بغداد فلله در دولة العراق الاسلاميه
خمسه جنود جعلوا العدو يستعين بالمروحيات لله در دولة العراق الاسلاميه
خمسه جنود بل اسود اقتحموا اشد المناطق تحصينا فى بغداد بعد المنطقه الخضراء بفضل الله لله درهم
خمسة جنود اثبت بهم الدولة عمليا مره اخرى انها دولة و ليست جماعه او فصيل
خمسه جنود فقط و الله لله درهم لله درهم و لله در دولتهم التى انجبت مثلهم
وكانت الضربة هذه المرّة من نوعٍ خاص فريدٍ لم يُعهد في هذا الزّمن من تأريخ البشر إلا عن أهل التّوحيد الخالص، حيث اقتحم خمسُ فتية فقط من أبطال الإسلام وأحفاد الصحابة، بأسلحتهم الخفيفة الطّوق الأمنيّ للمجمّع، ملتحفين أحزمتهم النّاسفة وحاملين بنادقهم الآلية وعبوات متفجّرة محمولة، فتفاجأ المرتدّون بالهجوم وقذف الله في قلوبهم الرّعب ودبّت الفوضى في صفوفهم وانهار نظامهم الأمني، حيث لم يتبقّ من القوات المسئولة عن حماية المجمّع بعد اقتحامه إلا قتيلٍ خُطفت روحه أو جريح عجزت أقدامه عن حمله فسقط مضرجا بدمائه، وانهزم الباقون هاربين على مشهد من النّاس لا يلوون على شيء. وبعد أقلّ من نصف ساعة فقط تمّت بفضل الله ومنّه السيطرة الكاملة على المجمّع بكل أبنيته، حيث دُمّرت الأهداف المحدّدة داخلها بدقّة عالية، ثم تفرّغ الأبطال لصدّ محاولات المرتدّين اقتحام المجمّع من الخارج، واستمرّ الاشتباك مع هؤلاء أربع ساعات أنكى فيها المجاهدون بالقوات المهاجمة ما شاء الله لهم أن يفعلوا، وفشل فيها المرتدّون من الحصول ولو على موطئ قدم لهم، رغم استعانتهم بأسيادهم في جيش الصّليب وطائراته، إلا بعد نفاد ذخيرة المفرزة وسكوت أصوات البنادق، وهنا جاء دور الأحزمة الناسفة التي صدّت ثلاث محاولات لاقتحام البناية، وبدأ بها آمر المفرزة الاستشهادية المجاهدة، الذي انغمس في أول تجمعٍ حاول الدّخول وفجّر حزامه فيهم، وتبعه إخوته على ذلك حيث قتل وجرح في هذه العمليات بالاشتباك والقنص والأحزمة الناسفة ما يزيد على المائة من نُخب قوات المرتدّين. ولماذا لايظهر إعلام المنطقة الخضراء وكذابيهم ساحة القتال على شاشات فضائياتهم، أو أن يسجّلوا شهادة موظّفيهم الذين حوصروا داخل المجمّع، وكفى بذلك ردّاً على المزاعم الفارغة المضحكة، وسلسلة الأكاذيب التي لم يجيدوا كعادتهم سبكها، عن بطولات أجهزتهم الأمنيّة الكسيحة في ضرب المجاهدين واعتقال قادتهم.
__________________ نحن أمة لا نحب الموت الا قتلا ولانسجد لغير ربنا الاعلا وفي جــــــــــــــهـــــادنــــــــــــا لانـــخـــاف لوما وعــــذل
منتدى أتباع الرحيق المختوما
الرجاء عدم دخول اصحاب القلوب الضعيفة مابالهم يضحكون/فوارس بغداد اللذين نفذوا